فالياء من "ترني" مفعول أول، وهو مبتدأ في الأصل؛ لأن المراد رؤية القلب.
(١) سقط من الأصل "طبقًا". (٢) ع "ذي". (٣) جاء ما بين القوسين في ك وع على النحو التالي: "أو ذا تنكر منافر لـ"ال" والإشارة إلى أفعل التفصيل و"مثل" و"غير" مضافين" فالواقع قبل المعرف كقوله تعالى: {وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِين}. والواقع قبل أفعل التفضيل كقوله تعالى: {إِنْ تَرَنِي ... }. (٤) من الآية رقم "٣٩" من سورة "الكهف".