قد تقدم الإعلام بأن الذي يُبنى منه فعل التعجب هو: كل فعل ثلاثي، متصرف، تام، قابل معناه للتفاضل (٥)، غير مبني للمفعول، ولا منفي، ولا مدلول على فاعله بـ"أفعل". وهذا كله معتبر أيضا فيما يُبنى منه أفعل التفضيل.
فيمتنع بناء أفعل التفضيل:
مما ليس ثلاثيا كـ"انطلق" و"دحرج"
(١) في الأصل "فصوغه" (٢) هـ "وفي" (٣) هـ "إغناؤهم". (٤) هـ "الهمزة". (٥) ع ك "للتفاوت"