ومن إضافة لتاليها (١) وما ... لم يخل فانجراره لن يعدما (٢)
إذا قصد إعمال الصفة المشبهة:
فإما أن تكون مجردة من الألف واللام.
وإما أن تكون (٣) مصاحبة لهما:
والمعمول: إما مصاحب لهما، وإما مضاف، وإما مجرد.
وهو في أحواله الثلاثة مع المجردة:
مرفوع للفاعلية
أو مجرور للإضافة.
أو منصوب على التمييز إن كان نكرة وعلى التشبيه بالمفعول به إن كان معرفة.
وكذلك هو مع المصاحبة للألف واللام.
[إلا أن عملها الجر مشروط بكون المعمول مصاحبا للألف واللام] (٤) أو مضافا إلى المصاحب لهما. وذلك نحو:
(١) ط "لتاليه".(٢) س وش وط وع وك جاء هذا الشطر كما يلي:. . . . . . . . . . . ... لم يخل فهو بالجواز وسما(٣) هـ "يكون".(٤) هـ سقط ما بين القوسين.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute