وهذا المشهد (٣) من أعظم المشاهد وأنفعها للعبد (٤) وكلما كان العبد أعظم توحيدًا كان حظه من هذا المشهد أتم.
وفيه من الفوائد أنه يحول بين القلب وبين العُجبِ بالعمل ورؤيته،
= تواردا على ما تواردا منه، ما وقع لكل منهما مما ليس عند الآخر، أو استعان عامر ببعض ما سبقه إليه ابن رواحة". فتح الباري (٧/ ٥٣١)، والذي أورده ابن القيم نص ابن رواحة ﵁. (١) في ب (في طاعته). (٢) (في أن جعل) إلى (عليه) ساقط من ج. (٣) (المشهد) ساقطة من ج. (٤) (للعبد) ساقطة من ج.