١ هذا الاعتراض هو بعينه دليل الآمدي على عدم صحة رأس المسألة هنا كما نقلناه لك، وقد ترك اللازم الأول في كلامه، واكتفى بلزوم التكليف بما لا يطاق. "د". ٢ ما بين المعقوفتين سقط من النسخ المطبوعة، وأثبته من الأصل و"ط". ٣ كذا في "ط"، وفي غيره: "فلا يكون"، ولذا كتب "د": "لا يستقيم المعنى إلا بحذف كلمة "لا". قلت: سبقة "ف"؛ فقال: "لعله: فيكون، تأمل" ا. هـ. ٤ في "ط": "إليه، والقول". ٥ في "ط": "يقصد بالأمر لم ... ". ٦ أخرجه البخاري في الصحيح "كتاب العتق، باب أي الرقاب أفضل، ٥/ ١٤٨/ رقم ٢٥١٨"، ومسلم في "الصحيح" "رقم ٨٤" عن أبي ذر رضي الله عنه مرفوعًا.