١ - تفسير التيفاشي؛ ذكره صاحب صبح الأعشى وقال إنه تغلب عليه القصص (٢) .
٢ - كتاب في علم البديع له، متوسط الحجم، ذكره صاحب صبح الأعشى (٣) .
٣ - كتاب في المسالك؛ عرض به السيف المشد في قصيدة له تهكم فيها بالتيفاشي، فقال:
خفت أن أملك " المسالك " أو أجنح يوماً لنسخ " فصل الخطاب "(٤) .
٤ - قادمة الجناح في آداب النكاح: ذكره صاحب الروض المعطار في مادة " تيفاش " ونسبه لمن اسمه عمر التيفاشي (٥) ، ويبدو أن لفظة " عمر " مصحفة عن " أحمد " وينقل عنه التجاني في تحفة العروس في عدة مواضع (٦) .
٥ - مشكاة أنوار الخلفاء وعيون أخبار الظرفاء، ذكره صاحب الروض المعطار، وقال فيه " وهو كتاب مطول، حسن ممتع ضاهى به عقد ابن ربه فأبدع (٧) .
٦ - كتاب في التاريخ؛ قال الادفوي في البدر السافر في ترجمة محمد بن سعيد بن ندى الجزري المعروف بالعماد: " وذكره الشريف (أقرأ: الشرف) التيفاشي في تاريخه، وذكر أنه حضر عند الملك الأشرف ابن العادل بسنجار.. الخ " (٨) ؛ ويذكر الأستاذ حسن حسني عبد الوهاب أن للتيفاشي كتابين في تاريخ الأمم،
(١) قد عد معظم هذه المؤلفات كل من حسن حسني عبد الوهاب في ورقات ٢: ٤٥٥ - ٤٥٩ ومحققي كتاب الأحجار (المقدمة ١٢ - ١٦) وعبد القادر زمامة في مجلة المجمع: ١٩ - ٢٠ وبروكلمان في التاريخ ١: ٤٩٥ ونعيد ذكرها هنا لما قد نضيفه من فوائد. (٢) صبح الأعشى ١: ٤٧١. (٣) صبح الأعشى ١: ٤٦٩. (٤) الوافي ٨: ٢٩١. (٥) الروض المعطار: ١٤٦. (٦) انظر تحفة العروس: ٤٩، ٦٦، ٧١، ٩٩، ١٥٥، ١٨٦ (ط. القاهرة ١: ١٣) . وانظر كشف الظنون ٢: ١٣٠٥ (ط. استانبول ١٩٤١) وهدية العارفين ١: ٩٤ (ط. استانبول ١٩٥١) . (٧) الروض المعطار: ١٤٦. (٨) البدر السافر، الورقة ١٠٤.