١- متى يُنسب إلى صَدر المركب؟ ومتى يُنسب إلى عجزه؟ مثل١.
٢- هات اسم التفضيل من الفعل "أَبَى"، ثم اجمعه جمعاً مذكراً سالماً مع الضبط بالشكل، وبين ما حدث فيه من الإعلال قَبل الجمع وبعده٢.
٣- صغر الكلمات الآتية، ثم زنها بعد التصغير وزناً صرفيّاً مرة ووزناً تصغيريّاً أخرى، وهي:
كاتب٣, كتاب٤, باب٥
٤- كوِّن جملة يكون المستثنى بإِلاَّ فيها منصوباً دائماً مع أن الكلام قبله تام منفي٦.
٥- أعرب البيت الآتي:
وليس بجاز حق شكرك مُنْعِمٌ ... ولو جعل الدنيا قَضَاء ذِمَامِه٧
٦- اشرح البيتين الآتيين:
أَصَديقي يَودُّ أني أساء؟ ... وعدوي يُظَنُّ فيه الوفاء؟
عُكس الحال لا محالة لكن ... ربما أنجد الغريق الماء
١ ثالث صفحة ٦٣. ٢ ثاني صفحة ٩٣ وأول صفحة ١٦ هامش وأول صفحة ١٩ وثاني صفحة ١١٢. ٣ ثالث صفحة ٤ و١٠ وأول صفحة ٤٥. ٤ ثالث صفحة ٢٥ وأول صفحة ٤٥. ٥ ثالث صفحة ٤ و١٠ وأول صفحة ٤٥. ٦ لا أصاحب أحدا إلا صديقا مخلصا. ٧ ليس: فعل ماضٍ. بجازٍ: الباء زائدة، وجاز خبر ليس. حق: مفعول جاز. شكرك: مضاف ومضاف إليه. منعم: اسم ليس. ولو: الواو للحال. لو: وصلية "ليست لتعليق". جعل: فعل والفاعل مستتر. الدنيا: مفعول به. قضاء: مفعول ثانٍ. ذمامه: مضاف ومضاف إليه.