١ يرجع في تأنيث اسم التفضيل وتكسيره إلى السماع، فقد يكون تأنيثه أو تكسيره غير مسموع كأظرف وأشرف، وعلى هذا تكون المطابقة مقيدة بالسماع عن العرب. ٢ هذا إذا قصد به التفضيل كما في أمثلة الطائفة الأخيرة، أما إذا لم يقصد به التفضيل فتجب فيه المطابقة، كما إذا قلت: محمد وعلي أكتبا سكان الضيعة إذا كان من عداهما فيها أميا.