تدريب ثان:
اذكر أسباب تقديم المسند إليه، أو المسند، أو متعلقات الفعل، فيما يلي:
١-
وما كل هاو للجميل بفاعل ... ولا كل فعال له بمتمم
٢-
ثلاثة ليس لها إياب ... الوقت والجمال والشباب
٣-
نحن في المشتاة ندعو الجفلى ... لا ترى الآدب فينا ينتقر١
٤- {قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ آَمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا} .
٥- {وَبِالآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ} .
٦- {قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ} .
٧-
سواي بتحنان الأغاريد يطرب ... وغيري باللذات يلهو ويلعب
٨- {لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا} .
الإجابة:
١- وقع المسند إليه بعد حرف النفي ليفيد سلب العموم.
٢- قدم الخبر التشويق إلى ما بعده.
٣- قدم المسند إليه لتقوية الحكم وتوكيده.
٤- قدم المسند إليه للتخصيص.
٥- قدم الجار والمجرور لإفادة التخصيص.
٦- قدم المفعول لكونه محط الإنكار.
٧- قدم المسند إليه لإفادة تقوية الحكم وتوكيده.
٨- أخر الجار والمجرور بعد شهداء في الأول؛ لأن الغرض إثبات شهادتهم على الأمم، وقدم في الثاني لاختصاصهم بكون الرسول شهيدا عليهم.
تمرين ١:
بين السبب في تقديم المسند إليه، أو المسند، أو متعلقات الفعل، فيما يلي:
١- {وَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ لِي عَمَلِي وَلَكُمْ عَمَلُكُمْ} ٢.
١ المشتاة مكان الشتاء أو زمانه، والجفلى الدعوة العامة إلى الطعام، والنقري الدعوة الخاصة، والآدب من يدعو الناس لمأدبة يفتخر بجودهم وكرمهم.
٢ سورة يونس الآية: ٤١.