تستوعب بقية الروايات الأخرى، وبالتالي فإنها لا يمكن أن تُغني عن ملاحظات وتوجيهات الإمام ابن حجر في ((فتح الباري)) ، والتي تطرقت إلى الروايات المختلفة، وأوهام الرواة (١) .
نُسخ الجامع الصحيح المطبوعة (٢) :
قال الأستاذ عبد الغني عبد الخالق - رحمه الله تعالى -:
١ - طبع في ٣ أجزاء بليدن: سنة ١٨٦٢م، باعتناء المستشرق كرهل (٣) ، وطبع جزء منه في بطرسبرج، سنة ١٨٧٦م.
٢ - وطبع بالهند في ٨ أجزاء: في بومباي، وفي جزأين بدلهي سنة ١٢٧٠هـ.
٣- وطبع في ٨ أجزاء (بالشكل) في الآستانة - سنة ١٣٢٥هـ - على النسخة التي اعتمدها القسطلاني.
٤- وطبع بالقاهرة في ١٠ أجزاء (بهامشه شرح العدوي) ، وببولاق في ٣ أجزاء: سنة ١٢٨٠ و ١٢٨٩، وفي جزأين: ١٢٨٩هـ (على ما في معجم سركيس ٥٣٥) ، وفي ٣ مجلدات: ١٣١٠ (على ما في فهرس الأزهر) ، وفي ٤ أجزاء بالأزهرية (حجر) : ١٢٨٢، وبولاق: ١٢٨٦، ١٢٨٩ (بعض الهوامش) ، وبهامشه حاشية السندي مع تقريرات القسطلاني وشيخ الإسلام: بالمليجية ١٢٨٦، والأزهرية ١٢٩٩هـ، والبهية، والخيرية، والشرقية، والتقدم العلمية ١٣٠٤، وغيرها، والميمنية ١٣٠٦، وغيرها، والعثمانية ١٣١٢ و ١٣١٨،
(١) . سيأتي الحديث عنها. (٢) . انظر: معجم المطبوعات العربية والمعربة لسركيس ١/٥٣٥-٥٣٦. (٣) . وعن هذه الطبعة يقول فؤاد سزكين في تاريخ التراث ١/٢٢٨: أنها طبعة ليست جيدة.