٣ - سَتْرُ مَحَاسِنِ مَنْ يُخَافُ عَلَيْهِ الْعَيْنُ (١).
الْقِسْمُ الثَّانِي: بَعْدَ الإِصَابَةِ بِالْعَيْنِ وَهُوَ أَنْوَاعٌ:
١ - إِذَا عُرِفَ الْعَائِنُ أُمِرَ أَنْ يَتَوَضَّأَ ثُمَّ يَغْتَسِلَ مِنْهُ الْمُصَابُ بِالْعَيْنِ (٢).
٢ - الإِكْثَارُ مِنْ قِرَاءَةِ: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}، وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ، وَفَاتِحَةِ الْكِتَابِ، وَآيَةِ الْكُرْسِيِّ،
(١) انظر: شرح السنة للبغوي، ١٣/ ١١٦، وزاد المعاد، ٤/ ١٧٣.(٢) انظر: سنن أبي داود،٤/ ٩،برقم ٥٠٥٦،وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، ٦/ ٦١، وزاد المعاد، ٤/ ١٦٣، وانظر: الوقاية والعلاج من الكتاب والسنة لمحمد بن شايع، ص ١٤٤ - ١٤٧.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute