بتهييجها تارة وتسكينها تارة، وبالمنِّ فيها تارة وبالافتداء تارة.
ولذلك لما همَّ بمصالحة عُيينة بن حصن على ثلث ثمار المدينة.
قال بعضهم: أبوحي هذا أم برأي رأيته؟ قال:"برأي رأيته"
فراجعوه وبينوا له موضع الصواب، وترك رأيه لرأيهم.
(١) يؤبرون: يلقّحون: المصباح المنير. (٢) رواه مسلم في صحيحه، كتاب - الفضائل - باب "وجوب امتثال ما قاله شرعاً دون ما ذكره عنيم في معايش الدنيا" رقم (٢٣٦٣) دون قوله: "وأنا أعلم بأمر آخرتكم " من حديث أنس وعائشة رضي الله عنهما.