علمها عند الله -جل وعلا-؛ علم وقوعها، وحدوثها فقط عنده، وما يحدث فيها.
﴿وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ﴾: أن الله أخفاها؛ لتجزى كل نفس بما تسعى، أو لا يعلمون أن الله العالم بها، واختص بها وحده، أو تعني: هناك القلَّة من العلماء من يعلم شيئاً عن أشراط الساعة، وأهوالها.