"فَإِنَّ اللَّهَ" في نـ: "وَإِنَّ اللَّهَ". "عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ" كذا في ذ، ولغيره: "عَنْ سَهْلٍ".
===
(١) فلا ترتابوا في ذلك كما ارتبتم في ذلك، "طيبي" (١١/ ١٢٢).
(٢) قوله: (الرجل الفاجر) أل للجنس فيعم كل فاجر، أو المراد الرجل الذي قتل نفسه وهو قزمان، "قس" (١٤/ ٢٠).
(٣) محمد بن مطرِّف، (ع " (١٥/ ٦٦٤).
(٤) سلمة بن دينار، "ع"(١٥/ ٦٦٤).
(٥) قوله: (أن رجلًا) في "التوضيح"(٣٠/ ١٤٥): إن حديث أبي هريرة السابق وهذا الحديث قضية واحدة، وإن الراوي نقله عن المعنى، ويحتمل أن يكونا رجلين. قوله:"غناء" بفتح الغين المعجمة والمد، يقال: أغنى عنه غَناءَ فلانٍ، أي: ناب عنه أو أجْزَأ مُجزَأهُ (١) ["قاموس"(ص: ١١٨٧)] وما فيه غناء ذلك أي: الاضطلاع والقيام عليه، وقال ابن ولاد (٢): الغناء بالفتح والمد النفع، والغنى بالكسر والقصر ضد الفقر. قوله:"في غزوة" هي غزوة خيبر. قوله:"فلينظر إلى هذا" أي: هذا الرجل وهو قزمان أو غيره إن كانا قضيتين. قوله:"حتى جرح" على صيغة المجهول. قوله:"ذبابة سيفه" الذبابة: بضم الذال المعجمة وهو الطرف. قيل: في الحديث السابق أنه نحر
(١) في الأصل: "أجزا بجزاه"، وفي "عمدة القاري": "وأجرى مجراه". (٢) في الأصل: "ابن وراد".