والنَّفْضُ: من قُضْبَانِ الكَرْمِ بَعْدَ ما يَنْضُر الوَرَقُ قَبْلَ أنْ تَتَعَلَّقَ حَوَالِقُه (١١)، وقد انْتَفَضَ الكَرْمُ، الواحِدَةُ نَفْضَةٌ.
والنِّفَاضُ (١٢): من أُزُرِ الصِّبْيَانِ، يُقال: أتانا وما عليه نِفَاضٌ: أي شَيْءٌ من
(٨) وعجز البيت: (وِرْدَ القطاة إذا اسْمَألَّ التُّبَّعُ)، وقد ورد معزواً للفرزدق في العين، وبلا عزوٍ في الجيم:١/ ٢٠٣ والمقاييس، وعُزِيَ لسعدى بنت الشمردل الجهنية في الأصمعيات:١٠٦ والعباب والتكملة (حضر)، وللجهنية في التهذيب:٢/ ٢٨٣ و ٤/ ٢٠٢ و ١٢/ ٤٥ و ٤٥٥، ولسلمى الجهنية في الجمهرة:١/ ١٩٥ والصحاح، وللهذلي في المخصص:٩/ ٥٥، ولسلمى أو سعدى الجهنية في اللسان والتاج. (٩) كذا في الأصول، وليس حديثاً إنما هو مَثَلٌ، وقد ورد في التهذيب والمقاييس والصحاح والمستقصى:١/ ٣٥٣ ومجمع الأمثال:٢/ ٣٠٠ والعباب واللسان والقاموس. (١٠) البيت لذي الرمة، وقد ورد في ديوانه:٢/ ١١٣٧، وتمام البيت فيه: كلا كفأتيها تنفضان ولم يجد له ثيل سقب في النتاجين لامِسُ. (١١) في الأصول: يتعلق خَوالِفُه، والتصويب من العين والتهذيب والعباب والتكملة واللسان والتاج. (١٢) في ك: والنقاض.