والقَيْءُ: مَهْمُوزٌ، قاءَ يَقِيْءُ قَيْئاً. ومنه الاسْتِقاءُ: وهو التَّكَلُّفُ لذلك،
و ١٦ - في الحديث (٢٦): «لو يَعْلَمُ الشارِبُ ماءً من قِيَامٍ ماذا عليه (٢٧) لاسْتَقَاءَ ما شَرِبَ».
والمُسْتَقِيْ (٢٨): المُسْتَقِيْمُ.
وماءٌ أُجَاجٌ قِيٌّ: أي يُتَقَيَّأُ منه.
والقَيُوْءُ -على فَعُوْلٍ-: الدَّوَاءُ الذي يُشْرَبُ للقَيْءِ.
وقاءَ فلانٌ نَفْسَه: أي ماتَ (٢٩).
والقاقُ: الأحْمَقُ الطائشُ، والقِيْقُ مِثْلُه.
(٢٠) في ت: فإذا. (٢١) زيادة من العين يقتضيها السياق. (٢٢) سقطت كلمة (شيئاً) من ك. (٢٣) زيادة من ت. (٢٤) هذا القول مَثَلٌ، وقد ورد في أمثال أبي عبيد:٣٣٦ والتهذيب والمستقصى:١/ ٣٩٧ والتكملة واللسان والتاج، ونصُّه في الجميع: انقطع قوي من قاوية. (٢٥) هذا القول مَثَلٌ في مجمع الأمثال:٢/ ٤٤، ونصُّه فيه: انْقَضَب أو انْقَضَبَتْ. (٢٦) ورد بلفظٍ مختلف في العين والفائق:٣/ ٢٣٩ والأساس واللسان والتاج. (٢٧) في ت: لو يعلم الشارب قائماً ماذا عليه. (٢٨) كذا في الأصل وك، وفي ت: والمستقيء. (٢٩) في ت: إذا مات.