ولهذا الحديث اثنا عشر طريقا صحح الحاكم ثلاثا منها. قال في "البدر المنير":
هذه الطرق الثلاث أحسن طرق هذا الحديث والباقي ضعاف
وأخرجه النسائي وابن ماجه والدارقطني من حديث ابن عمر وله طرق.
وقال الحافظ ابن حجر في "بلوغ المرام ":
"إسناده صحيح [لكن قوى] ١ أبو حاتم إرساله".
= يصلون ركعتين جمعة فقد خالف هذه النصوص بدون حجة. ثم رأيت الصنهاني ذكر ٢/٧٤ نحو هذا وأن الجمعة إذا فاتت وجب الظهر إجماعا فهي البدل عنه قال وقد حققناه في رسالة مستقلة. ١ الأصل "وأقر" وهو خطأ صححته من بلوغ المرام.