(١) على كل حال نحو: قام زيد، أو ما يعمل عمل فعله، كأقائم الزيدان (٤) ، ومنه:{لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ}(٥) ، وخرج بذلك المبتدأ، فإنه لم يذكر قبله عامل لفظي.
(٢) يعني: أن الاسم الواقع فاعلا، ينقسم إلى قسمين: ظاهر، وهو: ما دل على مسماه بلا قيد، ومضمر، وهو: ما دل على مسماه بقيد تكلم، ونحوه.
(١) فصدر: فعل ماض، وعني: جار ومجرور، والياء ضمير مبني على السكون محله جر، والله: مبتدأ مرفوع، وحسبي: خبر المبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه ضمة مقدرة على ما قبل ياء المتكلم، منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة وحسب: مضاف وياء المتكلم مضاف إليه. (٢) فتأبط: فعل ماض، وشرا: مفعول به منصوب. (٣) فجاء: فعل ماض، والفتى: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه ضمة مقدرة على الألف، منع من ظهورها التعذر؛ لأنه اسم مقصور، والقاضي علامة رفعه ضمة مقدرة على الياء، منع من ظهورها الثقل لأنه اسم منقوص، وغلامي: علامة رفعه ضمة مقدرة على ما قبل ياء المتكلم. (٤) فالألف للاستفهام، وقائم: مبتدأ، والزيدان: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الألف نيابة عن الضمة لأنه مثنى، والنون عوض عن الحركة والتنوين في الاسم المفرد. (٥) فلاهية: حال منصوب على الحال، وقلوب فاعل مرفوع، والهاء مضاف إليه.