أخرجه مسلم في الزكاة، باب: لو أن لابن آدم واديين لابتغى ثالثاً، رقم: ١٠٤٨. (نرى) نظن أو نعتقد. (هذا) أي الحديث المذكور. (حتى نزلت) أي هذه السورة التي بمعنى الحديث، فحين المقايسة بينهما أعلمنا رسول الله ﷺ إنه ليس بقرآن. وقيل: كان قرآناً فنسخ بنزول السورة، اكتفاءً بما هو في معناه. (ألهاكم) شغلكم. (التكاثر) المباراة في كثرة الأموال وغيرها والتفاخر بتلك الأموال.