أخرجه مسلم في الحج، باب: جواز ركوب البدنة المهداة لمن احتاج إليها، رقم: ١٣٢٢. (اركبها) لتخالف ما كان عليه أهل الجاهلية من عدم ركوبهم ما أهدوا إلى الحرم. (إنها بدنة) أي كيف أركبها وهي هدي. (ويلك) الويل الهلاك، وقال له ذلك تأنيبا على مراجعته له وعدم امتثاله أول الأمر.