أخرجه مسلم شطره الأول في المقدمة، باب: تغليظ الكذب على رسول الله ﷺ، رقم: ٤. وشطره الثاني في الجنائز، باب: الميت يعذب ببكاء أهله عليه، رقم: ٩٣٣. (ليس ككذب على أحد) فهو كذب في التشريع، وأثره عام على الأمة، فإثمه أكبر وعقابه أشد. (فليتبوأ مقعده) فليتخذ لنفسه مسكنا. (بما نيح) بسبب النوح عليه.