وقالوا: ظلوا يَمْطُلون قَلِيبَهم ما بها شيء. والمطلة: الماء والطين.
وقال: مَعَله عن حاجَتِه: أعْجَلَه. يَمْعَلُه.
وقال: قد مذِلتُ بذا الصَّاحِبِ أي غَرِضْتُ به. يَمذَل، وبالمَنْزلش وبكل شيء تَغرَضُ به، ومَذَلت تَمذُل.
وقال العذري: إنه لَمدَّاشُ اليد إذا كان سارقا.
قال أبو السَّفَّاح النميري: المَلاَ. مَسقَطُ الرِّملَةِ. وهو الحَوْمَاَنةُ، وهي الوَغْسَاءُ وهي قَبْل أن تَسْنُدَ في الرمل أو تَهبط منه.
وقال: المرع: الذي يطلب الكلا حيث كان.
وقال: أمتعتُ عن فلان: استَغْنَيْتُ عنه.
وقال: المُهْدُ حين خلف الرمل ووَعْساءه. ووقع في الجَدَد، وهي المُهْدَان.
وقال:
مُمِنُان لا يَنْجُو الذي فَاتَ مِنْهما
وَليْسَ على ما يْطُلبان بَعِيد
مُمِنّان: الليل والنهار.
ويقال للرَّجُل: إنه لمُمِن إذا كان يلزم الشَّيء لا يُفارقُه.
وقال النميري: المَدَى: العَرْمَض وقال أبُو السَّمْحِ: المَضِيغَةُ من الَّلحْم: الخصيلة: والمَوَّارة: السريعة وقال: تَمشعْ بالحَجَر أي امْسَح به إستك.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute