[٧٦]- أَخبرنا أَبو محمَّد عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بن يَحْيى بن زكريَّا
(١) ورواية هؤلاء عن الأعمش بإثبات أبي ميسرة عمرو بن شرحبيل هي الصّحيحة، صحّحها الدّارقطنيّ في: (العلل ٥/٢٢٢) وغيره. وانظر: الفتح (٨/٣٥١) . (٢) أخرج روايته كذلك جماعة منهم: البخاريّ في صحيحه في: (كتاب: التفسير، باب: قوله: {وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلَها آخَرَ، وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتَي حَرَّمَ اللهُ إِلَاّ بِالْحَقِّ، وَلَا يَزْنُونَ، وَمَن يَّفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاما} ) ٦/١٩٩- ٢٠٠ رقم الحديث/٢٨١ عن مسدّد عن يحيى عن سفيان عنه وعن الأعمش به. وَ: (كتاب: المحاربين، باب: إثم الزّناة) ٨/٢٩٤ ورقمه/١٠ عن عمرو بن عليّ عن يحيى عن سفيان عنه وعن الأعمش به أيضا. (٣) هو كذلك في صحيح البخاريّ (٩/٢٧٦- ٢٧٧) ورقمه/١٥٨ مفصَّلاً. (٤) يريد بهما: الأعمش، وَمنصور.