- هذا بقوله: إن محبب مفعل من الحب، أما مهدد فليس فيها دليل يدل على أنها من الهد، دون المهد، فيقضى بأنه مفعل، انظر ص ٤١، ٤٧، ١٤١ من كتاب المنصف لابن جنى بشرحه التصريف للمازنى، انظر أيضا ص ٥٨ ح ٢ الخصائص وص ١٤، ٥٧، ٦٣، ٦٤ من شرح شافية ابن الحاجب ج ١ (١) الرجز للقيط بن زرارة، وفى اللسان: النشيل، وقطف بدلا من النسيل وخنف، وللضاربين الهام بدلا من: الظاعنين الخيل. والشواء: لحم مشوى. والنشيل على رواية اللسان: ما طبخ من اللحم بغير توابل يخرج من المرق، وينشل. ويقال أيضا، نشل اللحم: أخذ بيده عضوا، فتناول ما عليه من اللحم بفية وهو النشيل، واللحم الذى يؤخذ قبل النضج، والقينة: الجارية المغنية، الكأس الأنف: هى التى لم يشرب بها قبل، والقطف: جمع قطوف، وهى التى تسئ السير