(١) صحيح أخرجه الإمام مالك في الموطأ في القرآن، باب ما جاء في قراءة (قل هو الله أحد) : ١ / ٢٠٨، والترمذي في ثواب القرآن، باب ما جاء في سورة الإخلاص: ٨ / ٢٠٩ وقال: "هذا حديث حسن صحيح غريب، لا نعرفه إلا من حديث مالك بن أنس، وابن حنين وهو عبيد بن حنين"، والنسائي في عمل اليوم والليلة صفحة: (٧٠٢) وفي السنن، كتاب الافتتاح: ٢ / ١٧١ وفي التفسير: ٢ / ٥٧٠، وابن السني في عمل اليوم والليلة صفحة (٣٢٤) وصححه الحاكم في المستدرك: ١ / ٥٦٦ ووافقه الذهبي، والبيهقي في شعب الإيمان: ٥ / ٤٨٠، والمصنف في شرح السنة: ٤ / ٤٧٦ - ٤٧٧. وله شواهد عند أحمد والطبراني وابن السني والدارمي. انظر: التعليق على تفسير النسائي في الموضع السابق. وراجع: مجمع الزوائد: ٨ / ١٤٥. (٢) أخرجه البخاري تعليقا في الأذان، باب الجمع بين السورتين في ركعة: ٢ / ٢٥٥، ووصله الترمذي من طريقه في ثواب القرآن، باب ما جاء في سورة الإخلاص: ١٨ / ٢١٢ - ٢١٣، وقال: "هذا حديث غريب من هذا الوجه"، والبيهقي في السنن: ٢ / ٦١، وفي شعب الإيمان: ٥ / ٤٨٣، وأبو يعلى في المسند: ٣ / ٣٤٨ - ٣٤٩. وأخرجه الدارمي في فضائل القرآن، باب فضل قل هو الله أحد: ٢ / ٢٣٠، وابن مندة في التوحيد: ١ / ٦٨ - ٦٩، وابن السني في عمل اليوم والليلة صفحة (٣٢٤) وابن حبان صفحة: (٣٤٩) من موارد الظمآن، والمصنف في شرح السنة: ٤ / ٤٧٥، وله شاهد عند الشيخين من حديث عائشة - رضي الله عنه - وانظر: فتح الباري: ٢ / ٢٥٥ - ٢٥٧.