٣٣ - (ع) يزيد بن هارون: قال: ما دلست إلا في حديث واحد فما بورك فيه.
ب) من احتمل الأئمة تدليسه لإمامته, أو لأنه كان لا يروي إلا عن ثقة (١):
٣٤ - إبراهيم بن سليمان الأفطس الدمشقي: عن مكحول وغيره، وعنه يحيي بن حمزة وجماعة. قال أبو حاتم: لا بأس به , وأشار البخاري إلى أنه كان يدلس.
٣٥ - (ع) إبراهيم النخعي: وصفه الحاكم (٢). وقال أبو حاتم: لم يلق أحدًا من الصحابة، إلا عائشة رضي الله عنها، ولم يسمع منها (٣).
٣٦ - (ع) إسماعيل بن أبي خالد: وصفه النسائي.
٣٧ - (خت (٤) ٤) أشعث بن عبد الملك الحُمْراني: قال معاذ: سمعته يقول: كلّ شيء حدّثتكم عن الحسن سمعته منه إلا ثلاثة أحاديث: حديث «الذي يركع دون الصف»، وحديث «عدة الحائض» , وحديث «علي في الخلاص».
٣٨ - [ص ١١٢](م ٤) بشير بن المهاجر الغَنَوي: قال ابن حبان في «الثقات»(٥): كان يدلس.
(١) وهم ثلاثة وثلاثون شخصًا. (٢) في «علوم الحديث»: (ص/٣٤٩). (٣) علق الشيخ بعد هذا: «في «التقريب» في ترجمة إبراهيم بن يزيد التيمي: «ثقة إلا أنه يرسل ويدلس». (٤) زيادة من المصادر. (٥) (٦/ ٩٨).