١٥٠] وفإنّ الله يأتى بالشّمس بها [الآية: ٢٥٨] وفاتّبعونى يحببكم بآل عمران [الآية: ٣١] وفكيدونى جميعا بهود [الآية: ٥٥] وما نبغى بيوسف [الآية: ٦٥]، وو من اتّبعنى بها [الآية: ١٠٨] وفاتّبعونى بطه [الآية:] وأن يهدينى بالقصص [الآية: ٢٢] ويعبادى الّذين ءامنوا بالعنكبوت [الآية: ٥٦] وو أن اعبدونى بيس [الآية: ٦١] ويعبادى الّذين أسرفوا بالزمر [الآية: ٥٣] وأخّرتنى إلى بالمنافقين [الآية: ١٠] ودعآءى إلّا بنوح [الآية: ٦].
وكذلك لم يختلف (١) القراء فى إثباتها [أيضا](٢) ولم يجئ عن أحد منهم حذفها إلا فى تسئلنى بالكهف [الآية: ٧٠] كما تقدم.
ويلحق (٣) بهذه الياءات وتهدى بالأعراف [الآية: ١٥٥]؛ لثبوتها فى جميع المصاحف لاشتباهها بالتى فى الروم؛ إذ هى محذوفة من جميع المصاحف كما تقدم فى باب الوقف.
فائدة:
ليس إثبات هذه الياءات فى الحالين أو فى حال [الوصل](٤) مما يعد مخالفا للرسم خلافا يدخله (٥) فى حكم الشذوذ؛ لما تقدم فى الركن الرسمى أول الكتاب. والله أعلم [بالصواب](٦).
...
(١) فى م، ص: ولذلك لم تختلف. (٢) سقط فى م، ص. (٣) فى م: وملحق. (٤) سقط فى م، ص، وفى ز: الاسم. (٥) فى م، ص: لمن يدخله. (٦) سقط فى م، ص.