«وفعل الخوف يتعدى نفسه إلى الشيء المخوّف منه، ويتعدى إلى مفعول ثان بحرف" على" إذا كان الخوف من خبر يلحق غير الخائف، كما قال الأحوص:
فإذا تزول تزول على متخرط ... نخشى بوادره على الأقران» (٤)
ومن شعر" كعب بن زهير"(٥).
(١) سورة التكاثر: الآية ٥، ٦. (٢) التحرير والتنوير، ج ٢، ص ١٢٥. (٣) من الطبقة السادسة من فحول الجاهلية. (٤) التحرير والتنوير ج ٨، ص ١٩٠. (٥) من الطبقة الثانية من فحول الجاهلية.