- «كَانَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - أحْسَنَ النَّاسِ وَجْهاً، وَأحْسَنَهُ خَلْقاً، لَيْسَ بِالطَّوِيلِ الذَّاهِبِ وَلا بِالقَصِيرِ». متفق عليه (١).
- و «كان - صلى الله عليه وسلم - إذَا تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ أَعَادَهَا ثَلاثاً حَتَّى تُفْهَمَ، وَإذَا أَتَى عَلَى قَومٍ فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ سَلَّم عَلَيهِمْ ثَلاثاً». أخرجه البخاري (٢).
- وكان - صلى الله عليه وسلم - إذا رَاعَهُ شيء قال:«هُوَ الله رَبِّي لا أُشْرِكُ بِهِ شَيئاً». أخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة (٣).
- و «كَانَ فِرَاشُ رَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم - الَّذِي يَنَامُ عَلَيْهِ أَدَمًا حَشْوهُ لِيْفٌ». متفق عليه (٤).
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - رَحِيماً، وَكَانَ لا يَأْتِيهِ أَحَدٌ إلَّا وَعَدَهُ وَأَنْجَزَ لَهُ إنْ كَانَ عِنْدَه». أخرجه البخاري في الأدب المفرد (٥).
- و «كَانَ كَلامُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كَلاماً فَصْلاً يَفْهَمُهُ كُلُّ مَنْ سَمِعَهُ». أخرجه أبو داود (٦).
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - لا يُسْأَلُ شَيْئاً إلَّا أَعْطَاهُ أَوْ سَكَتَ». أخرجه الحاكم (٧).
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - لا يَنَامُ إلَّا وَالسِّوَاكُ عِنْدَهُ فَإذَا اسْتَيْقَظَ بَدَأَ بِالسِّوَاكِ». أخرجه أحمد (٨).
(١) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (٣٥٤٩) واللفظ له، ومسلم برقم (٢٣٣٧). (٢) أخرجه البخاري برقم (٩٥). (٣) صحيح/أخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة برقم (٦٥٧)، انظر السلسلة الصحيحة رقم (٢٠٧٠). (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (٦٤٥٦)، ومسلم برقم (٢٠٨٢) واللفظ له. (٥) حسن/ أخرجه البخاري في الأدب المفرد برقم (٢٨١) , انظر السلسلة الصحيحة رقم (٢٠٩٤). (٦) حسن/ أخرجه أبوداود برقم (٤٨٣٩). (٧) صحيح /أخرجه الحاكم برقم (٢٥٩١)، انظر السلسلة الصحيحة رقم (٢١٠٩). (٨) حسن/ أخرجه أحمد برقم (٥٩٧٩)، انظر السلسلة الصحيحة رقم (٢١١١).