تُوُفّي فِي بُستانٍ صَيَّفَ فِيهِ من بساتين دمشق يوم الخميس الخامس والعشرين من رمضان سنة ثلاث وتسعين وستمائة، وصُلّي عليه بالجامع المظفّريّ ودُفِن عند والده بتُربته بالجبل، رحمه الله.
(١) انظر: تاريخ الإسلام ١٥/ ٧٧١، كشف الظنون (٢/ ١١٦٢، ٢/ ١٢٦٩، ٢/ ١٢٧٣، ٢/ ١٥٠٠، ٢/ ١٧١٩)، هدية العارفين ٢/ ١٣٧، الأعلام للزركلي ٥/ ٣٢٤. وبعد البحث لم أجد شيئاً من مؤلفاته مطبوعاً.