وعبوديته (١) {وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ طِينٍ - ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ - ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: ١٢ - ١٤] (٢) {وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ} [الذاريات: ٢١] (٣).
(١) انظر: درء تعارض العقل والنقل ٧/ ٣٠٥، ٣٠٦، ٨/ ٧٠ - ٧٣ ٣/ ٣٣٣، ١/ ٢٥٩، والرياض الناضرة للسعدي ص٢٤٨ - ٢٥٧، والإيمان لعبد المجيد الزنداني مع مجموعة من العلماء ص٢٢، وعقيدة المسلمين ١/ ١٠٩.(٢) سورة المؤمنون، الآيات ١٢ - ١٤.(٣) سورة الذريات، الآية ٢١.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute