* تنبيه: أخطأ المؤلف في تسمية الراوى فسماه "عمر بن حريث" وتبعه على ذلك السقاف في تخريجه، والصواب "عمرو بن حريث" كما تقدم.
١٠٨٠ - قوله:"أنه دخل مكة وعليه أهبة القتال والمغفر على رأسه"(٦/ ٣٨٩٠).
[صحيح]
أخرجه مالك في "الموطأ" كتاب الحج / باب جامع الحج (١/ ٣٣٧ / ح ٢٤٧) وأخرجه البخارى في كتاب اللباس / باب المغفر (١٠/ ٢٨٦/ ح ٥٨٠٨ الفتح) ومسلم في الحج / باب جواز دخول مكة بغير إحرام (م ٣ - ج ٩ ص ١٣١ النووى)، وأخرجه البخارى أيضًا في كتاب جزاء الصيد / باب دخول الحرم ومكة بغير إحرام (٤/ ٧١/ ح ١٨٤٦ الفتح) كتاب الجهاد والسير / باب قتل الأسير، وقتل الصبر (٦/ ١٩١/ ح ٣٠٤٤ الفتح) وكتاب المغازى باب أين ركز النبي ﷺ الراية يوم الفتح (٧/ ٦٠٩/ ح ٤٢٨٦ الفتح) وأبو داود في كتاب الجهاد / باب قتل الأسير ولا يعرض عليه الإسلام (٣/ ٥٩/ ح ٢٦٨٥) والترمذى في كتاب الجهاد / باب ما جاء في المغفر (٤/ ٢٠٢/ ح ١٦٩٣) والنسائي في كتاب الحج / باب دخول مكة بغير إحرام (م ٣/ ج/ ٥ ص ٢٠٠) وابن ماجه في كتاب الجهاد / باب السلاح (٢/ ٩٣٨/ ٢٨٠٥) والبغوى في شرح السنة في كتاب الحج / باب دخول مكة بلا إحرام (٧/ ٣٠٤/ ح ٣٠٠٦) والبيهقي في كتاب الحج / باب الرخصة لمن دخلها خائفًا لحرب في أن يدخل بغير إحرام (٥/ ١٧٧ / ح ٩٨٤٠) والبيهقى أيضًا في "دلائل النبوة" / باب دخول النبي ﷺ مكة يوم الفتح وهيئته يومئذ … (٥/ ٦٦، ٦٧) والأصبهاني في "أخلاق النبي ﷺ وآدابه" / باب ذكر مغفر ﷺ(١٥٣/ ح ٤١٩).
جميعًا من طرق عن مالك عن ابن شهاب عن أنس بن مالك بلفظ "أن رسول الله ﷺ دخل مكة وعلى رأسه المغفر".