للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

وفى الباب عن عبادة بن الصامت عند النسائى (٦/ ٣٥ / ح ٣١٥٩)، وأبى هريرة عنده أيضًا (ح ٣١٥١، ٣١٥٢)، وعند مالك فى "الموطأ" (٢/ ٤٦٠)، وهو عند البخارى ومسلم فيما تقدم. وأخرجه البخارى فى كتاب التمنى، باب: ما جاء فى التمنى.

وأخرج النسائى والحاكم وصححه عن أنس قال: قال رسول الله "يؤتى بالرجل من أهل الجنة فيقول الله له: يا ابن آدم كيف وجدت منزلك؟ فيقول: أي رب خير منزل. فيقول: سل وتمن. فيقول: وما أسألك وأتمنى، أسألك أن تردني إلى الدنيا، فاقتل في سبيل الله عشر مرات لما يرى من فضل الشهادة". انظر الدر المنثور (١/ ٢٨٥).

٢٩ - قوله: عن أبى موسى الأشعرى قال: "سئل رسول الله عن الرجل يقاتل حميه؟ ويقاتل رياء، أى ذلك في سبيل الله؟ فقال: "من قاتل لتكون كلمة الله هى العليا فهو فى سبيل الله". (١/ ١٤٤).

[صحيح].

أخرجه البخارى فى العلم، باب: من سأل وهو قائم عالمًا جالسًا. "الفتح" (١/ ٢٢٢ /ح ١٢٣)، وفي الجهاد، باب: من قاتل لتكون كلمة الله هى العليا. الفتح (٦/ ٣٣ /ح ٢٨١٠)، وفى فرض الخمس، باب: من قاتل للمغنم هل ينقص من أجره؟ "الفتح" (٦/ ٢٢٦ /ح ٣١٢٦)، وفي التوحيد، باب: قوله تعالى: ﴿وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ﴾ "الفتح" (١٣/ ٤٤١ / ح ٧٤٥٨)، ومسلم فى الإمارة، باب: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو فى سبيل الله (٧/ ١٣/ ٤٩ - النووى). وأبو داود في الجهاد، باب: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا (٣/ ١٤/ ح ٢٥١٧، ٢٥١٨)، والترمذى فى فضائل الجهاد باب: ما جاء فيمن يقاتل رجاء الدنيا (٤/ ١٧٩/ ح ١٦٤٦)، والنسائي (٦/ ٢٣) كما عند أبى داود، وابن ماجه فى الجهاد، باب: النية فى القتال (ح / ٢٧٨٣)، وأحمد (٤/ ٣٩٢، ٣٩٧،