ثم قال تعالى: وقولهم إنّا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه (١) إلى قوله: اليما عشر الستين ومائة آية (٢)، وكل ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور كله (٣)، [وهو: الرّبوا بواو، واحدة، وألف بعدها (٤)، وأموال (٥) وللكفرين (٦) بحذف الألف منهما (٧)].
ثم قال تعالى: لّكن الرّسخون إلى قوله: عظيما (٨)، وفي هذه الآية من الهجاء: الرّسخون بغير ألف قبل السين (٩)، وقبل الكاف من:
لّكن (١٠)، وقد ذكر.
وكتبوا: والمقيمين بالياء إجماع من المصاحف، والقراء السبعة (١١) من الأئمة (١٢) من جميع الطرق المجمع (١٣) عليها، ولا تجوز التلاوة
(١) من الآية ١٥٦ النساء. (٢) سقطت من: ب، ج، ق. (٣) سقطت من: ب، ج، ق. (٤) تقدم عند قوله: الذين يأكلون الربوا في الآية ٢٧٤ البقرة. (٥) تقدم عند قوله: ونقص من الأموال في الآية ١٥٤ البقرة. (٦) باتفاق الشيخين لأنه جمع مذكر سالم. (٧) ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق وما أثبت من هـ. (٨) رأس الآية ١٦١ النساء. (٩) باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم. (١٠) تقدم عند قوله: ولكن لا يشعرون في الآية ١١ البقرة. (١١) بل القراء العشرة. (١٢) في هـ: «الآية». (١٣) في أ، ج، ق: «المجتمع» وما أثبت من: ب، هـ.