والأرض وإن له أطيطا كأطيط الرحل الجديد إذا ركب في ثقله ١. "ع" وابن أبي عاصم وابن خزيمة، "قط" في الصفات، "طب" في السنة وابن مردويه، "ص".
٢٩٨٦٤- عن البراء بن عازب في قوله:{ِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ} قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد إن حمدي زين، وإن ذمي شين، فقال: ذاك الله. ابن الشرقي وقال: تفرد به الحسين بن واقد، "كر".
٢٩٨٦٥- عن عبد الرحمن بن علاء بن بني ساعدة عن أبيه عن علاء بن سعد وكان ممن بايع يوم الفتح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال يوما لجلسائه: هل تسمعون ما أسمع؟ قالوا: وما تسمع يا رسول الله؟ قال: أطت السماء وحق لها أن تئط ليس منها موضع قدم إلا وعليه ملك قائم أو راكع أو ساجد ثم قرأ {وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ} ابن منده، "كر"٢.
١ ثقله: الثقل: متاع المسافر. ومنه حديث ابن عباس رضي الله عنهما "بعثني رسول الله صلى اله عليه وسلم في الثقل من جمع بليل" النهاية ١/٢١٧. ب. ٢ قال المناوي في الفيض "/٥٣٦": وهذا الحديث حسن أو صحيح "رواه أحمد والترمذي وابن ماجه والحاكم عن أبي ذر موفوعا بلفظ: أطت السماء.. الخ ومر برقم "٢٩٨٢٧". ص.