وحجة عليك إن تركته واتبعت ما عليه الطوائف والأحزاب الإسلامية في معرفة الله ودينه ونبيه. قَالَ تَعَالَى:{فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُراً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ {٥٣} فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ} [المؤمنون: ٥٣ - ٥٤]
(١) صحيح البخاري رقم٧٣٢٠ (ج ١٨ص ٣٠٧) بَاب قَوْلِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - لَتَتْبَعُنَّ سَنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ (٢) صحيح مسلم رقم ٦٩٥٢ (ج ٨ / ص ٥٧) باب اتباع سنن اليهود