* الأُخوة من ولد عمر بن الخطاب: أكثرهم لا صُحبةَ له.
٥٨ - عبد الله. … ٥٩ - وعبد الرحمن الأكبر.
٦٠ - وحفصة.
أُمهم زينب (١) بنت مظعون بن خُبيب بن وهب بن حُذافة بن جُمَح.
٦١ - وأُم الوليد بنت عُمرَ -وفيها نَظَرٌ- روى حديثها عثمان الطَّرائفي عن الوازع بن نافع عن سالم بن عبد الله بن عمر عن أم الوليد بنت عمر قالت: اِطَّلَع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ذات عشية فقال:"أيها الناس أما تستحيون؟ " فقالوا: ممَّ ذاك يا رسول اللَّه؟ قال:"تجمعون ما لا تأكلون، وتبنون ما لا تعمرون، وتأملون ما لا تدركون، أفلا تستحيون من ذلك؟! "(٢).
٥٨ - ولد بعد البعثة بيسير وهو أحد المكثرين من الصحابة والعبادلة. "الطبقات الكبرى" (٢/ ٣٧٣)، "الجرح والتعديل" (٥/ ١٠٧)، "الآحاد والمثاني" (٢/ ٥٣)، "أسد الغابة" (٣/ ٢٢٧)، "السير" (٣/ ٢٠٣)، "الإصابة" (٤/ ١٨١). ٥٩ - كنيته أبو عيسى، قال الحافظ في "الإصابة" (٤/ ٣٤٠): قال أبو عمر: كان لعمر ثلاثة كلهم عبد الرحمن هذا أكبرهم لا تحفظ له رواية. وانظر "أسد الغابة" (٣/ ٤٧٧). ٦٠ - أم المؤمنين تزوجها النبي -صلى الله عليه وسلم- سنة ثلاث وماتت سنة خمس وأربعين. "طبقات ابن سعد" (٨/ ٨١)، "الآحاد والمثاني" (٥/ ٤٠٧)، "أسد الغابة" (٧/ ٦٥)، "السير" (٢/ ٢٢٧)، "الإصابة" (٧/ ٥٨١)، "التهذيب" (١٢/ ٤١٠). (١) أخت عثمان بن مضعون الجمحي. ٦١ - قال الحافظ في "الإصابة" (٨/ ٣٢٢): ذكرها الدارقطني في "الأُخوة" وقال: روى حديثها الطرائفي وفيها نظر. (٢) رواه الطبراني في "الكبير" (٥/ ١٧٢) (رقم: ٤٢١) من طريق عثمان بهِ. =