هذه هي حقيقة شهادة أن محمدا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بشيء من التفصيل والبيان.
وقد أجملها بعض أهل العلم - وهو الشيخ محمد بن عبد الوهاب - يرحمه الله - فقال في معناها: طاعته فيما أمر، وتصديقه فيما أخبر، واجتناب ما نهى عنه وزجر، وألا يعبد الله إلا بما شرع.
(١) سورة الأنفال الآية ١٣ (٢) سورة التوبة الآية ٦٣