(١) النَّخَّاس بائع الدواب والعبيد. (الصعيدي: فقه اللغة، ص ٥٧٦)؛ على أنه لم يكن تاجرا يشتري ويبيع، بل اقتصر عمله على الدلالة على السلع التي يطلب إليه بيعها، وقد أوضح المؤلف ذلك بالصفحة التالية. (٢) في س "احرار"، وما هنا بسائر النسخ الأخرى. (٣) في س "وربما"، وما هنا من ل، هـ، م. (٤) في س وسائر النسخ "فينظرون"، والمثبت بالمتن هو الصواب لغويا. (٥) أضيف ما بين الحاصرتين للتوضيح.