[قال بعض من تكلم على الطِب النبويِّ: لو قال: فيه الشفاء للناس، لكان دواءً لكل داء، ولكن قال:{فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ} ، أي يصلح لكل أحد من أدواءٍ باردة، فإنه حارٌّ، والشيء يداوى بضِدِّه] (٦٢) .
(٦١) انظر: "الطب النبوي" لابن القيم ص٥٩. (٦٢) "تفسير القرآن العظيم"، لابن كثير ص٩٧٠، ط- بيت الأفكار.