(الله أكبر، الله أكبر، سُنَّةُ أبي القاسم صلى الله عليه وسلم)(٢٦١) ، (اللهم إنا نحب أن نستنَّ بسنَّة نبيك صلى الله عليه وسلم)(٢٦٢)«اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآْخِرَةِ»(٢٦٣) ، «اللَّهُمَّ عَافِنَا فِي أَبْدَانِنَا، اللَّهُمَّ عَافِنَا فِي أَسْمَاعِنَا، اللَّهُمَّ عَافِنَا فِي أَبْصَارِنَا، لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ»(٢٦٤) ، (اللَّهم إنا نسألك علمًا نافعًا، ورزقًا واسعًا، وعملاً مُتقبَّلاً، وشفاءً من كل داء)(٢٦٥) ، آمين.
(٢٦١) هذا من قول ابن عباسٍ رضي الله عنهما؛ أخرجه البخاري؛ كتاب: الحجّ، باب: {فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ ... } [البَقَرَة: ١٩٦] ، برقم (١٦٨٨) ، ومسلم - بتكرار التكبير -؛ كتاب: الحج، باب: جواز العمرة في أشهر الحج، برقم (١٢٤٢) . (٢٦٢) مستفاد من كلام أبي بكرةَ (نُفَيْعِ بن الحارث) رضي الله عنه، لولده عبد الرحمن، ومثل ذلك من كلام العباس رضي الله عنه. أخرجه أبو داود؛ كتاب: الأدب، باب: ما يقول إذا أصبح، برقم (٥٠٩٠) . (٢٦٣) جزء من حديث سبق تخريجه بالهامش ذي الرقم (٢٢) . (٢٦٤) سبق تخريجه بالهامش ذي الرقم (١٨) . (٢٦٥) هذا دعاء عبد الله بن عباس رضي الله عنهما عند شربه لماء زمزم؛ كما في مستدرك الحاكم (١/٤٧٣) ، ومُصنَّفِ عبد الرزاق (٥/١١٣) ، والدارقطنيِّ في السنن (٢/٢٨٨) .