١ ابن خزيمة في التوحيد "ص٣٤٤-٣٤٥" ورواه ابن أبي شيبة وأحمد "٦/ ٤٤٧" والنسائي في الكبرى كما في التحفة "٨/ ٢٣٢" وفي عمل اليوم والليلة "ح١١٢٤ و١١٢٥ و١١٢٦" والبزار "١/ ١١/ ٥" وأبو يعلى وابن جرير "٢٧/ ١٤٦" مختصرا وأخرجه ابن منيع والحكيم في نوادر الأصول وابن أبي حاتم وابن المنذر وابن مردويه كما في الدر المنثور "٧/ ٧٠٧". وهو حديث صحيح يشهد له ما تقدم وهو غير حديث أبي ذر المعروف في الصحيحين: قال الدارقطني في العلل: يشبه أن يكون القولان صحيحين. ٢ ابن خزيمة في التوحيد "ص٣٤٦"، والبخاري "٣/ ١٠٩" في الجنائز في فاتحته وفي تفسير سورة البقرة، باب "ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا"، وفي الإيمان والنذور، باب إذا قال: والله لا أتكلم اليوم فصل أو قرأ أو سبح أو هلل فهو على نيته، ومسلم "١/ ٩٤/ ح٩٢" في الإيمان، باب من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة. ٣ أي: ابن خزيمة.