(٩٩٧٧) ((لَوْ أَقْسَمْتُ لَبَرَرْتُ لَا يَدْخُلُ الجَنَّةَ قَبْلَ سَابِقِ أُمَّتِي)) (طب) عَن عبد الله بن عبد الثمالِي.
(٩٩٧٨) (( (ز) لَوْ أَمَرْتُ أَحَداً أَنْ يَسْجُدَ لأَحَدٍ لأَمَرْتُ المَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا، وَلَوْ أَنَّ رَجُلاً أَمَرَ امْرَأَتَهُ أَنْ تَنْتَقِلَ مِنْ جَبَلٍ أَحْمَرَ إِلَى جَبَلٍ أَسْوَدَ، أَوْ مِنْ جَبَلٍ أَسْوَدَ إِلَى جَبَلٍ أَحْمَرَ لَكَانَ نَوْلُهَا أَنْ تَفْعَلَ)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(٩٩٧٩) (( (ز) لَوْ أَمَرْتُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا أَنْ يَغْسِلَ عَنْهُ هذِهِ الصُّفْرَةَ)) (حم د ن) عَن أنس.
(٩٩٨٠) (( (ز) لَوْ أَمْسَكَ الله المَطَرَ عَنْ عِبَادِهِ عَشْرَ سِنِينَ، ثُمَّ أَرْسَلَهُ لأَصْبَحَتْ طَائِفَةٌ مِنَ النَّاسِ بِهَا كافِرِينَ يَقُولُونَ سُقِينَا بِنَوْءِ المَجْدِ)) (حم ن حب) عَن أبي سعيد.
(٩٩٨١) ((لَوْ أَنَّ ابْنَ آدَمَ هَرَبَ مِنْ رِزْقِهِ كَمَا يَهْرَبُ مِنَ المَوْتِ لأَدْرَكَهُ رِزْقُهُ كَمَا يُدْرِكُهُ المَوْتُ)) (حل) عَن جَابر.
(٩٩٨٢) ((لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَأْتِيَ أَهْلَهُ قالَ: بِسْمِ الله اللهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ وَجَنِّبِ الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتَنَا فَإِنَّهُ إِنْ قُضِيَ بَيْنَهُمَا وَلَدٌ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ لَمْ يَضُرَّهُ الشَّيْطَانُ أَبَداً)) (حم ق ٤) عَن ابْن عَبَّاس.
(٩٩٨٣) ((لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا نَزَلَ مَنْزِلاً قالَ: أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ الله التَّامَّةِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ لَمْ يَضُرَّهُ فِي ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ المَنْزِلِ شَيْءٌ حَتَّى يَرْتَحِلَ مِنْهُ)) (هـ) عَن خَوْلَة بنت حَكِيم.
(٩٩٨٤) ((لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ يَعْمَلُ فِي صَخْرَةٍ صَمَّاءَ لَيْسَ لَهَا بَابٌ وَلَا كَوَّةٌ لأُخْرِجَ عَمَلُهُ لِلنَّاسِ كائِناً مَا كانَ)) (حم ع حب ك) عَن أبي سعيد.
(٩٩٨٥) ((لَوْ أَنَّ الدُّنْيَا كُلَّهَا بِحَذَافِيرِهَا بِيَدِ رَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي، ثُمَّ قالَ: الحَمْدُلله كانَتْ لَكَانَتِ الحَمْدُلله أَفْضَلَ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ كُلِّهِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(٩٩٨٦) ((لَوْ أَنَّ الْعِبَادَ لَمْ يُذْنِبُوا لَخَلْقَ الله خَلْقاً يُذْنِبُونَ ثُمَّ يَسْتَغْفِرُونَ ثُمَّ يَغْفِرُ لَهُمْ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)) (ك) عَن ابْن عَمْرو.
(٩٩٨٧) (( (ز) لَوْ أَنَّ الله عَذَّبَ أَهْلَ سَم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; وَاتِهِ وَأَهْلَ أَرْضِهِ لَعَذَّبَهُمْ وَهُوَ غَيْرُ ظَالِمٍ لَهُمْ، وَلَوْ رَحِمَهُمْ لَكَانَتْ رَحْمَتُهُ لَهُمْ خَيْراً مِنْ أَعْمَالِهِمْ، وَلَوْ أَنْفَقْتَ مِثْلَ أَحُدٍ ذَهَباً فِي سَبِيلِ الله مَا قَبِلَهُ الله مِنْكَ حَتَّى تُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ فَتَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَكَ وَمَا أَخْطَأَكَ لَمْ