(٩٩٦١) ((لَنْ يَهْلِكَ النَّاسُ حَتَّى يُعْذَرُوا مِنْ أَنْفُسِهِمْ)) (حمد) عَن رجل.
(٩٩٦٢) (( (ز) لَهُ أَجْرَانِ أَجْرُ السِّرِّ، وَأَجْرُ الْعَلَانِيَةِ)) (ت هـ حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٩٦٣) (( (ز) لَهَا مَا حَمَلَتْ فِي بُطُونِهَا، وَلَنَا مَا بَقِيَ شَرَابٌ وَطَهُورٌ)) (عب) عَن ابْن جريج بلاغاً.
(٩٩٦٤) (( (ز) لَهَا مَا حَمَلَتْ فِي بُطُونِهَا، وَلَنَا مَا غَبَرَ طَهُورٌ)) (هـ) عَن أبي سعيد.
(٩٩٦٥) (( (ز) لِوَاءُ الْغَادِرِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ اسْتِهِ)) (الخرائطي فِي مساوي الْأَخْلَاق) عَن معَاذ.
(٩٩٦٦) (( (ز) لُوا أَخَاكُمْ)) (حم) عَن ابْن مَسْعُود.
(٩٩٦٧) ((لَوْ آمَنَ بِي عَشَرَةٌ مِنَ الْيَهُودِ لآمَنَ بِي الْيَهُودُ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٩٦٨) (( (ز) لَوَ أَخَذْتُمْ إِهَابَهَا يُطَهِّرُهَا المَاءُ وَالْقَرَظُ)) (دن) عَن مَيْمُونَة.
(٩٩٦٩) ((لَوْ أَخْطَأْتُمْ حَتَّى تَبْلُغَ خَطَايَاكُمُ السَّمَاءَ ثُمَّ تُبْتُمْ لَتَابَ الله عَلَيْكُمْ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٩٧٠) ((لَوْ أَذِنَ الله تَعَالَى فِي التِّجَارَةِ لأَهْلِ الجَنَّةِ لاتَّجَرُوا فِي الْبَزِّ وَالْعِطْرِ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(٩٩٧١) (( (ز) لَوْ أَصْبَحْتُ أَكْثَرَ مِمَّا أَصْبَحْتُ لَرَكَعْتُهُمَا وَأَحْسَنْتُهُمَا وَأَجْمَلْتُهُمَا عْنِي رَكْعَتَي الْفَجْرِ)) (د) عَن بِلَال.
(٩٩٧٢) (( (ز) لَوْ أَعْطَيْتِهَا أَخْوَالَكِ كَانَ أَعْظَمَ لأَجْرِكِ)) (م) عَن مَيْمُونَة.
(٩٩٧٣) ((لَوْ أَعْلَمُ لَكَ فِيهِ خَيْراً لَعَلَّمْتُكَ لأَنَّهُ أَفْضَلُ الدُّعَاءِ مَا خَرَجَ مِنَ الْقَلْبِ بِجِدَ وَاجْتِهَادٍ فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ الَّذِي يُسْمَعُ وَيُسْتَجَابُ وَإِنْ قَلَّ)) (الْحَكِيم) عَن معَاذ.
(٩٩٧٤) ((لَوِ اغْتَسَلْتُمْ مِنَ المَذْيِ لَكَانَ أَشَدَّ عَلَيْكُمْ مِنَ الحَيْضِ)) (العسكري فِي الصَّحَابَة) عَن حسان بن عبد الرَّحْمَن الضيعي مُرْسلا.
(٩٩٧٥) ((لَوْ أُفْلِتَ أَحَدٌ مِنْ ضَمَّةِ الْقَبْرِ لأُفْلِتَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا الصَّبِيُّ)) (طب) عَن أبي أَيُّوب.
(٩٩٧٦) ((لَوْ أَقْسَمْتُ لَبَرَرْتُ إِنَّ أَحَبَّ عِبَادِ الله إِلَى الله الرُّعاةُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ، وَإِنَّهُمْ لَيُعْرَفُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِطُولِ أَعْنَاقِهِمْ)) (خطّ) عَن أنس.