(١) عبارة الأغانى ج ٢١ ص ٥٨ "قوم من بنى أسد" الخ. وفى القاموس وشرحه أنهم من كنانة أو من أسد بن خزيمة. (٢) فى القاموس أنهم أوّل من نحت هذه الجفان. (٣) عبارة الأغانى ج ٢١ ص ٥٨ فى تفسير اللقف. "اللقف": الذي يضرب الماء أسفله فيتساقط وهو ملآن. (٤) فى رواية "إلا الثمام". (٥) ذكر ياقوت أن سقام واد بالحجاز، وأنشد بيت أبى خراش هذا، ثم نقل عن أبي المنذر أن قريشا كانت قد حمت للعزى شعبا (بالكسر) من وادى حراض يقال له سقام يضاهئون به حرم الكعبة، وأورده مضموم السين. (٦) ذكر فى اللسان أن الغرف بالتحريك: الثمام فى بعض أقوال، وأنشد بيت أبى خراش هذا، ورواه (غير الذئاب) ثم ذكر أيضاً رواية الأصل.