وأنشد الشَّيخُ محيي الدين الكافياجي -فيما بلغني- بعد موت صاحبِ التَّرجمة حزنًا واحتراقًا منْ نظمِ غيره:
بَكَيْتُ على فُراقِكَ كلَّ يومٍ ... وأمليتْ الجِفَانَ مِنَ الجُفُونِ
ولو كان البُكاءُ بقَدْرِ شَوْقي ... لملأتُ العُيُونَ مِنَ العُيُونِ
(١) في (أ): "مسند". (٢) كذا البيت في الأصول جميعها، وهو ملحق في هامش (ب) بخط المصنف، وواضح أنَّه غير مستقيم الوزن. وربما كان "وبكل مختلق مِنْ الإسناد".