* عن معاذ بن أنس - رضي الله عنه -، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:«من قرأ أول سورة الكهف وآخرها كانت له نورً من قدمه إلى رأسه، ومن قرأها كلها كانت له نوراً ما بين السماء إلى الأرض»(١).
* عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من قرأ من سورة الكهف عشر آيات عند منامه عصم من فتنة الدجال، ومن قرأ خاتمتها عند رقاده كان له نوراً من لدن قرنه إلى قدمه يوم القيامة»(٢).
* عن ابن عباس رضي الله عنهما، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:«سورة الكهف تدعي في التوراة: الحائلة، تحول بين قارئها وبين النار»(٣).
* عن عبد الله بن مغفل - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «البيت الذي تُقرأ فيه سورة الكهف لا يدخله شيطان تلك الليلة»(٤).
(١) أخرجه: أحمد في مسنده (٢٤/ ٣٩٠) ح (١٥٦٢٦)، والطبراني في المعجم الكبير (٢٠/ ١٩٧) ح (٤٤٣)، وإسناده ضعيف. (٢) أخرجه: ابن مردويه، كما في الدر المنثور (٩/ ٤٧٥). (٣) أخرجه: البيهقي في شعب الإيمان (٢/ ٤٧٥) ح (٢٤٤٨) من طريق محمد بن عبد الرحمن الجدعاني، عن سليمان بن مرقاع، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن ابن عباس به مرفوعا، وقال: (تفرد به محمد بن عبد الرحمن هذا، وهو منكر). (٤) أخرجه: ابن مردويه، كما في الدر المنثور (٩/ ٤٧٨)، وهو واه جداً.