واحد راجل، اتثنين سَلَطة. الجبرتي ٢: ٥٢، ٨٣: حضر واحد أغا. وفي ص ١٥٦: حضر واحد بمشلي، وآخر ١٨١: واحد أغا. وفي ج ٣ أوائل ص ٢٠١: واحد أفندي. وفي قبل وسط ٢٦٤: ستة ريال، وخمسة ريال. البغدادي في الخزانة ٣: ٣١٤: فيه ثنتا حنظل.
موارد البصائر ٢٤٥: إضافة اثنين إلى اسم الجنس كقولهم: اتنين رجال.
وفي ١٦٢: تمييز المائة بمفرد: ميتين راجل. ينطقون بالأعداد المركبة مثل تمانطاشر. وفي ظهر ١٣٢ من مستوفى الدواوين رسمت «تمنطعشر» هكذا. المحتسب ١: ٧٨ - ٨٢، ٣٢٥ - ٣٣٠، ٤١٣: أحَدَ عْشَر. وفي ٢: ٤٠٧: عليها تسْعَة عْشَر. وهذا فيه شيء من العامية.
(١) اسماء الايام: صبح الاعشى ٤٩٧ - ٤٩٩, والكنز المدفون ١٦٩, ومرآة الزمان ١: ١٢ - ١٣, همع الهوامع ١: ٧٤. (٢) انظر الاستدراك للزبيدي على سيبويه. مواكب ربيع ص ١٣٥: اول من سمى العروبة بالجمعة. (٣) انظر شعر ابن حجاج في اليتيمة ١: ٤٨٣, وذكر في مادة (أربع) من الالف. (٤) ما يجوز للشاعر في الضرورة ١٢٣, وانظر عكسه في الفصل الذي بعده نحو قولهم: خمسة رجل. وانظر التصريح في أوائل باب العدد, قولهم: واحد رجل. الحجاز وتميم في عشرة: التصريح ٢: ٣٤٤, ومجالس أبي مسلم ١٦٤.