يشبه صدى صوت العجز فيه صدى إيقاع قوله:«وأردف أعجازًا وناء بكلكل» ومع هذا التجاوب والتحاذي في الإيقاع مقابلة في المعنى، بين خفة الإرخاء والتقريب وحال البطء وثقل الحركة في «أردف أعجازًا وناء بكلكل» وهنا أيضًا صدًى خفيٌ من «إذا قامتا» ومن «جواحرها في صرةٍ» البيتين. ثم بين «له أيطلا ظبيٍ وساقا نعامةٍ» مشابهة في المعنى ولحن الإيقاع لقوله: