ولكن كلها أو جلها، مختلف فيها، وعن الاختلاف فيها نشأ الاختلاف في فروعها، فهو كفلسفة فقهية مفيدة" (١). علماً بأن عدد القواعد التي أوردها المؤلف:(١١٨) قاعدة (٢).
٣ - عدة البروق في جمع ما في المذهب من الجموع والفروع.
"يستعان به على حل كثير من المتناقضات الواقعة في المدونة، وغيرها من أمهات الروايات" (٣).